الاثنيـن 27 جمـادى الاولـى 1432 هـ 2 مايو 2011 العدد 11843







لمسات

الدانتيل يغزو عالم الموضة
قماش تعشقه المرأة وصناع الموضة، على حد سواء، ارتبط في مخيلتها بكل مفاهيم الرومانسية والنعومة الشاعرية، ويتيح للمصممين إمكانية التطريز عليه بسهولة. لهذا ليس غريبا أن يرتبط الدانتيل بالرقي والفخامة منذ ظهوره في القرن السادس عشر في البندقية، وكان اختياره كجزء من مهر شقيقة فرنسوا الأول كفيلا بإدخاله المجتمعات
أقنعة فراولة للتقشير.. وأخرى للتغذية
قد يكون فصل الشتاء ببرده القاسي وطقسه المتقلب قد انتهى، لكن من الممكن أن آثاره لا تزال بادية على بشرتك الباهتة أو الجافة، لكن لا تقلقي، فكل ما في الأجواء الآن يتنفس جمالا وإشراقا وتفتحا، الأمر الذي لا بد وأن ينعكس عليك أنت أيضا. كل ما عليك هو أن لا تعتمدي على الطبيعة وحدها لترميم بشرك وتحسينها، وأن
آلاف اللآلئ والأحجار والساعات لتنفيذها
صحيح أن الـ«هوت كوتير» ليست لكل النساء، فعدد زبوناتها قليل جدا ومتناثر في كل أنحاء العالم، لكن لولاهن ولولا الحلم الذي يشعله هذا المجال في النفوس، لما بقي صامدا في وجه الأزمات الاقتصادية المتتالية. وفي العصر الحالي عندما أصبح الترف يتضمن كل الفنون، فإن قطعة أزياء من الـ«هوت كوتير» تعتبر لوحة فنية بلا
أحذية «طوارئ».. مضادة للألم والتعب
مع تغير إيقاع الحياة، وحاجة البعض منا إلى مزاولة المشي كرياضة، خصوصا بعد تحسن أحوال الطقس، التي تأتي على أي رغبة في ارتياد ناد رياضي مغلق، أو كضرورة بالنسبة للبعض الآخر للوصول إلى أماكن العمل، تحاول الأحذية المطروحة حاليا أن تخاطب كل الاحتياجات. لكن أجمل ما تم طرحه في المواسم الأخيرة هو حذاء الباليرينا
صفاء الست لـ «الشرق الأوسط» : تصاميمي تؤكد أن للحذاء إسقاطات نفسية كبيرة
قد يبدو الأمر طبيعيا عندما يشاهد أحدنا في أحد المحلات الخاصة ببيع الأحذية، حذاء عملاقا مصنعا من الجلد أو من الخشب كنوع من الدعاية أو حتى الدعابة، لكن عندما نجد أنفسنا أمام أحذية بمختلف الأشكال والأنواع والألوان بكعوب دقيقة ورفيعة، والأهم من هذا مصنوعة من الحديد القاسي وليس من الجلد، فهنا يتعدى الأمر
السعودية: زينة الأظافر ونقوشها تكتسح عالم الجمال وتزاحم نقوش الحناء
ظاهرة جديدة تكتسح عالم الجمال والموضة تتمثل في النقش على الأظافر، بلمسة إبداعية أقرب للتصورات الخيالية. فالظاهرة لم تعد تقتصر على الألوان بل طالت بعض الفصوص والكريستالات بأشكال لاصقة بألوان وأحجام مختلفة معلنة تفوقها الحالي على نقوش الحناء في خطوة لاقت استحسان البعض ونفور البعض الآخر ممن يعتبرون الظاهرة
«ليتل سكسونيا».. الألمانية المتلألئة
في عام 2010، كشفت «إيه لانغه آند صونه» النقاب عن إصدار جديد موجه للمرأة هذه المرة. فرغم أن علاقة هذه الشركة الألمانية العريقة بالساعات النسائية ليست في الواجهة مقارنة بساعاتها الرجالية، فإن تاريخها مع الجنس اللطيف يعود إلى 1879. ففي هذا العام طلبت الملكة كارولا ملكة سكسونيا الحصول على ساعتي جيب نسائيتين
50 عاما.. بين احترام القديم والبحث عن الجديد
إذا كان تحديد التوجهات القادمة في المعرض الدولي للأثاث مثل لعبة أو فزورة نحاول حل طلاسمها، فقد يطلق عليها عنوان: «لا تلمني إذا كنت مخطئا»، أو إذا لم يعجبك الأمر فارفع علي دعوة قضائية. فكل شيء هنا قابل للتفسير والتأويل الشخصي، خصوصا أن الفاعلية تقدم هذا العام أعمال 2775 جهة مشاركة في المعرض الرئيسي فضلا
مواضيع نشرت سابقا
محررات الموضة.. خطر بدأ يهز مكانة النجمات
راندا حجاج.. تعيد إحياء الفلكلور بلغة عصرية
للمجوهرات لغة.. تعلميها
حرية طفلك في الاختيار.. حق له وواجب عليك
أزياء الصغار.. الوجه الرابح والمربح
مصابيح القراءة.. ضرورة لا بد منها
الفنانة دينا فاضل: أستوحيها من عبق التراث والفلكلور الشعبي للتعبير عن كرم الضيافة
عثمان يوسف زاده لـ «الشرق الأوسط»: الموضة عالم لا يرحم لأنك موجود فقط بحسب آخر تشكيلة تقدمها
الحمامات تصطبغ بالوردي
كوني على الطبيعة